الرئيسية
أحدث الصور
من طرف ربيع الشام السبت سبتمبر 18, 2010 12:27 amفي أول أيّام العيد كتبت هذه الأبيات الجميلة وهذه هي أول قصيدة أكتبها على البحر المتقارب:
صباح مليئٌ بعطرِ الزهورِ
يشقّ النسيم بصوتِ الطيورِ
تغرّدُ تشدوا على ذي الغصونِ
ونشرِ الفراشِ وريحِ العبيرِ
وتكبيرُ ربّيَ يعلو سمائيْ
فرحةُ قوميْ تثيرُ شعوري
سلامٌ سلامٌ عليكمْ وعيداً
سعيداً منيراً بصفح الغفورِ
ونمضيْ بكاراً لنقضِ الصلاةَ
فتحيا قلوبٌ بغيثٍ مطيرِ
وندعوا ونبكي لخوفِ الإله
ونرجوه سكنى بأرض الغديرِ
وتلهوا الصغارُ بفرْحٍ وحبٍّ
بألعاب تسلوا فؤادَ الكبيرِ
لقاءٌ حميمٌ وودٌّ وطيبٌ
سرور عظيمٌ بوجهٍ دريرِ
رسائل وُدٍّ تصبُّ علينا
نردُّ بحبٍّ ودعوى لخيرِ
ولست لأنسى صحابَ الثّغورِ
جزاهم إلهي نساءَ القصورِ
دفاعاً ودفعاً لظلمِ الكفورِ
عن الدمع يجري بوجه الصغيرِ
وحفظاً لعرض النساء العذارى
ثباتاً وذوداً بصدرٍ صديرِ
فثبّت إلهي رجال الجهادِ
صحابَ الجنانِ وصحبَ النّذيرِ
يشقّ النسيم بصوتِ الطيورِ
تغرّدُ تشدوا على ذي الغصونِ
ونشرِ الفراشِ وريحِ العبيرِ
وتكبيرُ ربّيَ يعلو سمائيْ
فرحةُ قوميْ تثيرُ شعوري
سلامٌ سلامٌ عليكمْ وعيداً
سعيداً منيراً بصفح الغفورِ
ونمضيْ بكاراً لنقضِ الصلاةَ
فتحيا قلوبٌ بغيثٍ مطيرِ
وندعوا ونبكي لخوفِ الإله
ونرجوه سكنى بأرض الغديرِ
وتلهوا الصغارُ بفرْحٍ وحبٍّ
بألعاب تسلوا فؤادَ الكبيرِ
لقاءٌ حميمٌ وودٌّ وطيبٌ
سرور عظيمٌ بوجهٍ دريرِ
رسائل وُدٍّ تصبُّ علينا
نردُّ بحبٍّ ودعوى لخيرِ
ولست لأنسى صحابَ الثّغورِ
جزاهم إلهي نساءَ القصورِ
دفاعاً ودفعاً لظلمِ الكفورِ
عن الدمع يجري بوجه الصغيرِ
وحفظاً لعرض النساء العذارى
ثباتاً وذوداً بصدرٍ صديرِ
فثبّت إلهي رجال الجهادِ
صحابَ الجنانِ وصحبَ النّذيرِ
» لآلئ ابن قيّم الجوزية رحمه الله
» استفسار
» أیا بحر ...
» ع الجزيرة
» قواعد في الإعراب
» إحساس مؤلم
» الى سكان اللاذقية
» المساجلة الشعرية
» كن مظلما